ازيك يا أختي؟-
تليها ابتسامة سعادة حقيقية تغير ملامحي
انتظر هذا اللقب منه كلما تحادثنا
ذلك المغمور الشاعر أحمد الشاعر
..............
من فترة اتصلت به كنت مضطربة واحس بتعاسة شديدة
كان من الصعب يومها ان استطيع تحديد السبب الأساسي فيما احس
اتصلت به
ازيك يا أختي؟ -
الحمد لله -
ثم صمت تلاه انهمار لكلماتى ودموعى
انا مضيقة يا أحمد ومش عرفة ليه وبضايق الناس الى بحبهم كمان -
انت فين؟ -
........
واتفقنا على اللقاء
اخذت اخرج كل ما فى جعبتي على طاولت ذلك المطعم الذى جلسنا به
عله يساعدني فعلا على ان اجد تلك المشكلة التى تأرقنى او ارتب كل هذا الزحام
واخذنا نتحدث
........
فى نهاية اللقاء يومها
قلت له جزاك الله عنى كل خير
:فابتسم ابتسامة مرحة وكأنه تخلص من حمل كان يحمله وقال
تعرفي النهارده وانا في طريقي اليكي ادركت بماذا كنت تشعرين عندما اتصلت بيك من فترة ونزلتك من بتكم عشان اتكلم معاكي فيما يؤلمنى
مؤكد كنت حسة بالى انا حسيته النهارده
كنت شايل هم انى اكون تقلت عليكي وتعبتك معى يومها بس وانا جي اقبلك ماكنتش حاسس ده
فعرفت وارتحت
......
الشاعر
ايها الرفيق الطيب والأخ العزيز
دائما
ارانى بوضوح وانا اتعامل معك
شكرا
.
.
No comments:
Post a Comment